اكس ميوزك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اكس ميوزك


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ملكا ليس كالملوك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فتى الاحلام




عدد المساهمات : 55
تاريخ التسجيل : 30/07/2011

ملكا ليس كالملوك  Empty
مُساهمةموضوع: ملكا ليس كالملوك    ملكا ليس كالملوك  I_icon_minitimeالأحد يوليو 31, 2011 12:23 pm

ملكا ليس كالملوك



تجري الحروف و تتهافت لتغني و تعزف باوتارها الحانا عشقها كل فرد

و كل هذا لغرض ذكر اسمه

ملكا نطق به جيله و قليل من يُنطق اسمهم اثناء زمنهم

عشق لا ينتهي لالوان مملكة تسردم على عرشها لفترة ليست بقليلة

حارب من اجل الاحمر و الاسود و قاتل من اجل الازرق

لم ينطق باي حرف يسدي الى عدم رضاه

بل كافح و تابر الى ان حقق ما لم يحققه غيره

غدرته الأفكار في بعض الأحيان

و تفاوتت في باله نية الابتعاد عن أحبائه لمرات عديدة

و لكن شجاعة ملك بقلب الأسود

و جنود تجنده من العمل الخاطئ و السيطرة على النفس

و الاستمرار إلى النهاية

انه ملكا ليس كالملوك





(( باولو مالديني ))




البطاقة الشخصية



الاسم الثلاثي : باولو سيزاري مالديني
تاريخ الميلان : 26 _ 6 _ 1968
مكان الميلان : ميلان _ إيطاليا
الفرق التي لعب فيها : اي سي ميلان الايطالي
و دوليا : إيطاليا
الطول : 188 سنتيمتر
الوزن : 85 كيلوغرام
رقم القميص : 3



أسطورة تنجب أسطورة




" بطلنا سيزاري يسعد بمولود جديد و يسميه باولو " خبر كانت تتوالاه الصحف الايطالية في
يوم الأربعاء الموافق 26 _ 6 _ 1968 , و لقد كان جميع الجماهير الميلانية و الايطالية
عامة فرحه لأسطورتها الحية سيزاري مالديني بهذا الحدث المفرح له, ولكن لم تأتي في بالهم
لو للحظة بان هذا الطفل قد يكون يوما من الايام اسطورة زمانه و مكانه, و الاغرب من هذا و
هو أن اسم باولو مالديني تداول بكثرة و لدرجة أنه تداول أكثر من ما تداول اسم أبيه, فباولو
جعل مثل " هذا الشبل من ذاك الأسد" قالب على مقلوب, فأصبح هو الأسد و ملك أيطاليا
بأسرها, ملك بحب الناس اليه و عشقها اليه و انا اقصد ككاتب بهذا الجماهير الميلانية فقط و
لكني أقصد و لا أيضا الجماهير الايطالية لوحدها و لكن أقد العالم بأسره.



بداية بطل



كالمرض الوراثي, بدأ الطفل بتتبع ما يعشق والده و بدأ في الولع بالساحرة المستديرة و لكن
ما يستغرب الأمر و هو أن الطفل ابن مدينة ميلان أسر بحب فريق غير اي سي ميلان فلقد
عشق فريق السيدة العجوز منذ صغره و كانت هناك نية لأبيه بادخاله الى المدرسة
الابتدائية لليوفنتس لتدريب كرة القدم و لكن عدم موافقة الظروف بالانتقال الى مدينة تورينو هو
ما جبر الأب سيزاري باخال الصغير الى أكاديمية الميلان هناك في مدينتهم. و منذ ذلك الحين,
بدأ قلب الولد الصغير بالاقتراب لفريق الميلان و لقد زاد حبه للفريق و اصبحت هناك غيرة
في مقابل الفرق المنافسة من اجل الأحمر و الأسود.




غيرة الأصدقاء و تشجيع الأب



منذ دخول الشاب الى فريق الروسونيري و هو يتلقى الانتقادات من كل جهة من النواحي و
بالاخص أصدقاء الملعب ( اللاعبين ), و ذلك ربما بعد اختياره من قبل المدرب الفني للفريق
كقائد للفريق بعد المستويات التي قدمها في التدريبات و الروح القتالية التي بانت عليه. و منذ
ذلك الحين بدأت مسيرة الكابيتانو كقائد لفريق, و الغريب في الامر وهو ان باولو مالديني لم
يخسر اشارة الكابتن في اي مباراة فهو دائما ما كان يتصدر مستويات اللاعبين في خلال
التدريبات. ولكن رغم هذا كله فلقد حاول باولو تجاهل كل هذا بعد أن لاحظ والده سيزاري كل
هذه الانتقادات و قام بالعمل الصحيح , و لقد قام بقول هذا باولو في احد المقابلات و لقد
اعترف قائلا بان اتاه والده قبل احدى المباريات بعد ان لاحظ كل الانتقادات قائلا :"هناك أكثر
من طرف سيسعى إلى التشويش عليك عن طريق التلميح إلى أنك استفدت من مساعدتي
للإنضمام إلى مدرسة ميلان، وعليه أرجو منك أن تعمل على إسكات الجميع وذلك عن
طريق فرض نفسك كلاعب ممتاز ثم إثراء سجل النادي بألقاب يفوق عددها الألقاب التي
أحرزتها أنا مع الفريق " .




البداية أساس النجاح



و بعد ابراز مستواه في المستوى ما قبل الكبار بسن صغيرة جدا و هي 16 عاما, قام
المدرب السويدي نيلس ليديولم في ذلك الحين, مدرب الفريق الاول لاي سي ميلان الايطالي
في عام 1985 باختيار اللاعب مع المجموعه الكبيرة التي كانت حينها غير مدعمة
بالنجوم المطلوبين حينها. و لقد كان اول ظهور له في الدرجة الاولى الايطالية السيريا أ, في
مقابلة مع فريق مدينة أوديني فريق أودينيزي في يوم 20 _ 1 _ 1985. قبل المباراة سأله
السيد نيلس ليديولم مدرب الفريق باي منصب يفضل فرد عليه باولو بانه يحب ان يلعب في
الدفاع على الجهة اليمنى و لكن كانت جهة مشغوله حينها لذلك أدرجه المدرب في مركز
الدفاع على الجهة الأخرى و هي اليسرى ومند ذلك اليوم وهو يلعب في ذلك المركز حتى
صار اليوم نمودجا ومثالا عالميا للظهير الايسر و المدافع. ولقد برز مالديني في ذلك الحين
بالرغم من وجود مدافعين من الطراز الرفيع في تلك اللحظة على سبيل المثال كستاكورتا,
و تاسوتي و الخطير و صاحب الامتيازات في تلك اللحظات باريزي.



الدخول مع الأزوري




و مع المنتخب الإيطالى شارك مع منتخب الشباب فى الفترة من 1986 - 1988 و لعب 12
مباراة و أحرز 5 أهداف ، ثم بعدها شارك مع المنتخب الإيطالى الأول فى الفترة من
1988 - 2002 و لعب 126 مباراة و أحرز 7 أهداف و قد شارك مع منتخب إيطاليا فى
كأس العالم 4 مرات و فى بطولة الأمم الأوروبية 3 مرات .
فى كأس العالم 1990 شارك مع منتخب إيطاليا و حصل المنتخب على المركز الثالث بعد
الفوز على أنجلترا 2/1 ، و فى كأس العالم 1994 وصلت إيطاليا للمباراة النهائية أمام
البرازيل و خسرت بضربات الجزاء الترجيحية 3/2 بعد أنتهاء المباراة بالتعادل السلبى ، و
فى كأس العالم 1998 بفرنسا كان والده هو مدرب منتخب إيطاليا فى ذلك الوقت و خرج
المنتخب من دور الثمانية أمام فرنسا صاحبة الأرض بركلات الجزاء الترجيحية 4/3 بعد
أنتهاء الوقت الأصلى و الاضافى للمباراة بالتعادل السلبى بدون أهداف ، و فى كأس العالم 2002
لم تقدم إيطاليا العرض المنتظر و صعدت بصعوبة للدور الثانى كثانى المجموعة لتلاقى
كوريا الجنوبية صاحبة الأرض و تخسر بالهدف الذهبى فى الوقت الاضافى بعد أن أنتهى
الوقت الأصلى بالتعادل الإيجابى 1/1 و تخرج من البطولة و كانت هذة هى أخر مشاركة له
مع المنتخب فى كأس العالم .
كانت أول مشاركة له فى كأس الأمم الأوروبية عام 1988 و خرجت إيطاليا من الدور قبل
النهائى بعد الهزيمة صفر/2 أمام الإتحاد السوفيتى ، و فى كأس الأمم الأوروبية 1996 لم
تصعد إيطاليا للدور الثانى وخرجت من البطولة من الدور الأول ، و فى كأس الأمم
الأوروبية 2000 صعدت إيطاليا للمباراة النهائية أمام فرنسا و كان باولو مالدينى قريباً من
أحراز لقب مع إيطاليا بعد أن تقدمت بهدف لللاعب ديلفيكيو و ظلت متقدمة حتى تعادلت فرنسا
عن طريق اللاعب ويلتورد قبل نهاية المباراة و فى الوقت الاضافى أحرز اللاعب تريزيجيه
الهدف الذهبى لتفوز فرنسا بالكأس و تخسر إيطاليا بعد نهائى دراماتيكى .
و فى خلال مشوار باولو مالدينى مع المنتخب الإيطالى لعب 126 مباراة و أحرز 7 أهداف الا
أنه لم يستطيع تحقيق اى بطولة مع إيطاليا و كان سئ الحظ فى أكثر من بطولة مع إيطاليا
كانت فيها قريبة من تحقيق اللقب و أبرزها كأس العالم 1994 و كأس الأمم الأوروبية 2000
و رغم كل ذلك الا أنه يعد من أفضل النجوم الذين لعبوا فى تاريخ إيطاليا و العالم .





انجازاته مع فريق اي سي ميلان







و من الطريف أن باولو مالديني خلال مسيرته الكروية لم يلعب سوى لنادى واحد فقط منذ
بداية مشواره الكروى و حتى الأن و هو نادى ايه سى ميلان الإيطالى و لعل ذلك هو ما جعله
يكون اللاعب صاحب الأرقام القياسية مع النادى حيث أنه شارك بما يقارب ال 600 مباراة
مع النادى فى دورى الدرجة الأولى الإيطالى متخطياً بذلك الرقم القياسى للاعب نادى
اي سى ميلان السابق فرانكو باريزى الذى لعب مع النادى 512 مباراة ، كما يعد مجموع
مباراياته التى شارك فيها مع النادى أكثر من 800 مباراة منذ بدايته و حتى الأن .
و فى خلال مشواره مع النادى أحرز 28 هدف ، و قد حقق مع النادى عدة بطولات منها الدورى
6 مرات أعوام 1988 ، 1992 ، 1993 ، 1994 ، 1996 , 1999 و 2004 , الكأس
مرة واحدة عام 2003 ، كأس السوبر 4 مرات أعوام 1988 ، 1992 ، 1993 و 1994
، دورى أبطال أوروبا 5 مرات أعوام 1989 ، 1990 ، 1994 , 2003 و 2007 ,كأس
السوبر الأوروبى 5 مرات أعوام 1989 ، 1990 ، 1994 , 2003 و 2007, و لقد أحرز
كأس العالم للأندية مرة واحده و كان ذلك في عام 2007.








بعد الاعتزال مع الأتزوري




بعد مسيرة طويلة مع المنتخب الوطني اعتزل باولو مالديني بعد كأس العالم 2002, و الذي
شارك فيه بالرغم من اعتزاله سابقا, فقلد قام المدرب حينها السيد تراباتوني بارسال رسالة
خاصة موجهة مباشرة للاعب لطلبه بالعوده و مساندة فريق بلده ايطاليا في كاس العالم و
بعدها يمكن له الاعتزال و فعل ما يشاء في حياته الخاصة. و لقد وافق على ذلك باولو
مالديني باوسع الرحب و بقلب أبيض خالص. و شارك معهم و لكن ظلم المنتخب الايطالي حينها
في كاس عالم يعتبر من أسوء كؤوس العالم تحكيميا و لك بعد رفض الحكام ل3 أهداف ايطالية
و طردهم لنجمهم فرانشيسكو توتي بطريقة غير معقولة. و لكن اصر باولو على الاعتزال بعد
ذلك الكأس الذي جعل ايطاليا بأكملها في حزن و استياء بعد الظلم التحكيمي و أيضا بعد
اعتزال اللاعب باولو مالديني كابتن الفريق. و بات ملكهم مالديني كمشجع عادي لمنتخبه, و
لكن ظهور لاعبين مثل فابيو كانافارو و أليساندرو نيستا في ايطاليا قد يعطي الأمل الكبير
للجماهير الايطالية و لقد سبق وصرح بذلك باولو. و لقد صدق الجميع بهذه الامال و فازو
الايطاليين بكأس العالم 2006 مع تشجيعات جماهيرهم و باولو مالديني.





الوقوف على شفا حفرة الاعتزال




منذ عام 2005 و هو له نية كبيرة بالاعتزال و لكن كان الجميع في مقابله ضد هذا الامر و
وقفو بجانبه لكي يزيد سنة أخرى مع الفريق و من أهم هذه الشخصيات الا و هو كارلو
أنشلوتي الذي كان يحتاجه في الفريق بشكل كبير. و بعد تأجيل اعتزاله لسنه كاملة أتت
الفكرة والقرار بالاعتزال في في سنة 2006 و ترك مسيرته في عزها بعد أن بات الأكثر
تمثيلا لفريق الميلان في جميع البطولات و أيضا أكثر لاعب في العالم مثل فريقه دوليا, و مع
هذه النجازات كيف له ان لا يعتزل و يترك كل هذا للتاريخ. و لكن بعد وصول لحظة الحسم و
بعد تدخل بعض الشخصيات التي تهمه هو شخصيا مثل زوجته و غالياني, أصر اللاعب على
اضافة سنه أخرى و في حقق و أضاف الى سجله مجموعة كبيرة من البطولات حققها مع
الميلان في ذلك العام, الا وهي دوري أبطال أوروبا الذي سبق له و حمله مع الميلان لأربع
مرات, و لقد أصبح بذلك آخر لاعب ميلاني يحمله, بما أن أباه سيزاري هو أول من حمله
مع الميلان, و أيضا أضاف كاس العالم للأندية و كأس السوبر الأوروبي. و بعد التفكير و
الخوف من التكملة قرر لزيادة عقده لسنتين أخرتين مع الفريق و بذلك عادت الفرحه لفريق
الميلان بعودة قائدهم و الامل بانجازات أخرى.






جورجيو أرماني يضع لمساته على النجم





ذات مرة توجه مصمم الازياء العالمي جورجيو ارماني لحضور التدريبات للمنتخب الايطالي
الذي كان وقتها يستعد للمشاركه في نهائيات كأس العالم 94م في الولايات المتحدة الامريكية و
في المدرجات طرح عليه احد المشجعين سؤالا حول اي من لاعبي المنتخب الايطالي يصلح
للعمل كعارض ازياء في سلسله عروضه السنوية فقال من دون تردد باولو مشيرا لمالديني المعروف بوسامته و
طوله الفارع واهتمامه بانتقاء الملابس من ارقى دور الازياء
وقد شارك مالديني في عدد من العروض للازياء الرجاليه اقتداءً بزوجته عارضة الازياء
الحسناء.





الدخول إلى عالم السينما






دخل الأسطورة الإيطالي إلى السينما بعد الطلب الذي أتاه من أحد كبار المخرجين الإيطاليين, و
ذلك بعد تفكير المخرج بتخصيص فيلم للاعب إيطالي مخضرم و لم يقع الاختيار الا على قائد
الميلان باولو مالديني و ذلك بعد التخيير بين الكثير من اللاعبين لربما من أبرزها روبيرتو باجيو
و مدافع الميلان المخضرم ماركو باريزي. و لقد تحدث الفيلم عن حياة اللاعب باولو مالديني و
عن مسيرته الكروية, و لقد شارك معه الكثير من الشخصيات التي تعتبر خاصة بالنسبة لباولو
و من بينهم أسرته الصغير زوجته أدريانا و ابنيه كريستيان و دانييل. ولقد حقق الفيلم الذي
سمي ب" Paolo Maldini IL Film " نجاحات كبيرة و رغبات من قبل الجمهور الإيطالي
و الجمهور الميلاني خاصة سواءا كان في إيطاليا أو خارجها.


و هنا بعض المقاطع من الفيلم :



1 _ اضغط هنا للمشاهدة

2 _ اضغط هنا للمشاهدة

3 _ اضغط هنا للمشاهدة







لمسات ملك





لدى مالديني ولدان : كرستيان و دانييل ، وزوجته الفنزولية أدريانا فوسا . ابنه كرستيان وقع
مع فريق شباب ميلان عندما كان في سن التاسعة ، ومن المقرر أن يكمل سلالة مالديني
في النادي.
مالديني طلب من اي سي ميلان تحديد الرقم 3 ل ابنه كرستيان مالديني المولود في عام 1996 ،
و كرستيان حاليا ً قد وقع عقدا ً مع نادي شباب ميلان .
يمكن إعادة ترتيب حروف اسم مالديني لتصبح Di Milan وتعني ( ميلان ) ، ميلان هي وطن مالديني !
كذلك وقع مالديني عقدا ً في يوليو 2006 عقدا ً مع شركة الملابس الأوروبية هينيز &
موريتز ( H&M ) ل يعرض تشكيلة خريف 2006 .
وهو شريك مع زميله السابق في ميلان كرسيتان فييري في شركة ملابس
( ( Sweet Years وهي شركة مشهورة في إيطاليا .
بناء ً على إحدى الصحف البريطانية ، ف إن نويل جالاجير عرض مرة على مالديني مبلغ
150 ألف جنية ل كل أسبوع ل يلعب ل مانشستر ستي ، ومن المفترض أن تكون محاولة
جادة . ولكن مالديني أطلق تصريحا ً في موقع ميلان الرسمي بعد أيام قليلة من نشر القصة
إلى الأخبار . يدعي ب أن الحديث لم يجري مع جالاجير على الإطلاق . واتضح في نهاية الأمر
أن القصة مجرد أكاذيب .
سبق و أن قال أنه لن يعتزل حتى يكمل ال 1000 مباراة اذا كان بالشكل المطلوب.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ملكا ليس كالملوك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اكس ميوزك :: قسم الرياضة :: منتدى الكرة الايطالية-
انتقل الى: